05 Dec 2013
الريادي علي سعد, حل مشاكل الأنشطة الطلابية
آقتراحاتي في حلّ المشاكل التي تواجه الأنشطة الطلابية وذلك من خبرتي من العام الماضي
أولا مشكلة حضور الطلبة للحدث.
الدعايا:
من وجهة نظري أن الدعايا يجب أن لا تقـتصر على الدعايا الورقية وعلى شبكات التواصل الإجتماعي والإنترنت فقط. بل نحاول دمج الدعايا المرئية.
أيضا التفاعل الشخصي مع من المستهدَفين من الدعايا يؤثر بشكل كبير جدا في الأشخاص.
دراسة المواعيد المناسبة بالنسبة للمستهدفين لإقامة الانشطة والأحداث مثل (الإمتحانات ، الأنشطة من منظمات أخرى قد تؤثر بشكل كبير في الحضور)
إستخدام طرق الإتصالات المختلفة في نشر إعلانات الأنشطة للطلبة مثل(البريد الإلكتروني ، الجروب و رسائل الهاتف المحمول إن أمكن).
الدعايا:
من وجهة نظري أن الدعايا يجب أن لا تقـتصر على الدعايا الورقية وعلى شبكات التواصل الإجتماعي والإنترنت فقط. بل نحاول دمج الدعايا المرئية.
أيضا التفاعل الشخصي مع من المستهدَفين من الدعايا يؤثر بشكل كبير جدا في الأشخاص.
دراسة المواعيد المناسبة بالنسبة للمستهدفين لإقامة الانشطة والأحداث مثل (الإمتحانات ، الأنشطة من منظمات أخرى قد تؤثر بشكل كبير في الحضور)
إستخدام طرق الإتصالات المختلفة في نشر إعلانات الأنشطة للطلبة مثل(البريد الإلكتروني ، الجروب و رسائل الهاتف المحمول إن أمكن).
المشكلة الثانية.
الحضور القليل للطلبة.
كثير جدا من الطلبة عندما كانت تسمع عن حدث ما أو نشاط في الجامعة كنت أجدهم غير مهتمين. وكان كثير منهم يسأل عن شهادات سوف يحصلون عليها عند نهاية الحدث.
وجهة نظري لحل مثل هذه المشاكل يكون في الدعايا؛
تركيز الدعايا في: الغرض من الحدث و ما سوف يستفيده الحاضر منه كذلك الحدث يستهدف أي نوع من الطلبة.
الحضور القليل للطلبة.
كثير جدا من الطلبة عندما كانت تسمع عن حدث ما أو نشاط في الجامعة كنت أجدهم غير مهتمين. وكان كثير منهم يسأل عن شهادات سوف يحصلون عليها عند نهاية الحدث.
وجهة نظري لحل مثل هذه المشاكل يكون في الدعايا؛
تركيز الدعايا في: الغرض من الحدث و ما سوف يستفيده الحاضر منه كذلك الحدث يستهدف أي نوع من الطلبة.
في بعض النشاطات المتخصصة أًفضل تحديد متطبات معينة لحضور النشاط و ذلك قد يساعد في تقليص مشكلة إنصراف بعض الأشخاص من النشاط.
ولكن توجد هنا مشكلةهي عند وضع متطلبات معينة لمن يريدون حضور النشاط فإن الحضور سوف يكون قليل. و من وجهة نظري يمكن حل هذه المشكلة عن طريق عمل جدول تدريجي لتعليم الطلبة من الأساسيات إلى أن يكونو مؤهلين لحضور النشاط.
ولكن توجد هنا مشكلةهي عند وضع متطلبات معينة لمن يريدون حضور النشاط فإن الحضور سوف يكون قليل. و من وجهة نظري يمكن حل هذه المشكلة عن طريق عمل جدول تدريجي لتعليم الطلبة من الأساسيات إلى أن يكونو مؤهلين لحضور النشاط.
مشكلة الوقت.
بالتأكيد أي تنظيم لا يحب أن يعلن عن نشاطه قيل موعد إنطلاقه بوقت قصير ؛ لذلك على أي تنظيم جيد أن يعمل على ان يكون نشاطه بصورة ممتازة ومن ذلك توقيت الإعلان عن النشاط.
بالتأكيد أي تنظيم لا يحب أن يعلن عن نشاطه قيل موعد إنطلاقه بوقت قصير ؛ لذلك على أي تنظيم جيد أن يعمل على ان يكون نشاطه بصورة ممتازة ومن ذلك توقيت الإعلان عن النشاط.
جميع التنظيمات المختلفة يجب أن تعلن عن نفسها في حدث عام على مستوى الجامعة ولا أريد أن أقول أنه يجب أن يعرف عن ذلك الحدث جميع الطلاب في الجامعة لأنه بذلك يكون هناك عبئ كبير على التنظيمات في الجامعة ولكن يجب أن يسمع عنه نسبة جيدة من الطلاب في المنظمة التعليميه.
و أيضا عند عمل إعلان أو قبل بدأ فعاليات أي نشاط أفضل أن يقدم الفريق نفسه للحاضرين لأن ذلك يساعد على جذب الحاضرين للتنظيم و كذلك يؤثر على شهرة التنظيم و قابلية المستهدفين لِحضور التنظيم.
كذلك تقديم معلومات عن المحاضرين في النشاط أو الحدث سوف يساعد في تحفيز الطلبة لحضور الحدث أو النشأط.
تأكيد من سوف يحضرون الحدث يساعد في تنظيم الحدث بشكل أفضل. وكلما كان الوقت بين الدعايا للحدث و إنطلاق الحدث كان التنظيم أفضل بكثير وهنا يبدأ تحدي جديد في كيفة تنظيم مكان مناسب للحدث في وقت قصير.
في رأيي لكي يتم حل المشاكل الأخرى (اإنظر المدونة السابقة) علينا في البداية بعمل نظام قوي داخل التنظيم.
——————————————————————————————————
التنظيم داخل النشاط الطلابي في الجامعة.
لكي نقوم بعمل نشاط طلابي رائع يجب أن نبدأ بالتنظيم
هذه عشرة نقاط فقط لتحسين التنظيم و ذلك يساعد بدرجة عالية في تحسين عمل الأنشطة الطلابية
- التواصل المباشر و الغير مباشر بين اللجان المختلفة داخل التنظيم والأعضاء و القيادات.
- تسجيل الأحداث الهامة و ردّ فعل الناس تجاه أي نشاط ومعرفة أسباب رد ذلك الفعل.
- وضع خطة بديلة أو أكثر عند حدوث خلل في التنظيم.
- وضع خطط يكون بها التنظيم مستعد عند حدوث أي شيئ غير متوقع عن القيام بـنشاط.
- أخذ تغذية عكسية من الحاضرين للأنشطة و المحاضرين وذلك لإستخدامها في تطوير التنظيم.
- محاولة الإستفادة من الأنشطة الطلابية المختلفة لإكتساب خبرة أكثر.
- تسجيل بيانات الأشخاص(عمل تطبيق بأسئلة نعرف بها تفاصيل أكثر عن ذلك الشخص) الذين يريدون متابعة أنشطة التنظيم.
- متابعة الأشخاص الذين يحضرون للنشاطات المختلفة وفاعليتهم في الأنشطة.
- أخذ تقييم من المتابعين للتنظيم وجودة ذلك التنظيم.
- وضع لجنة تدرس وتحدد ما يحتاجه الطلبه من الأنشطة المختلفة.
هذه الحلول من وجهة نظري وأنتظر تعليقاتكم و آرائكم عليها. وهي ليست حلّ لجميع المشاكل ولكن المشاكل الأكبر و التحديات سوف تكون بعد ذلك. هذه فقط بداية تكوين نظام قوي.